الإثنين 25 نوفمبر 2024

قصه بعد ان فارقة امى الحياه بطريقه غريبه كامله

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز


ﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﺸﻐﻞ . ﺻﺤﻴﺖ ﻉ ﺣﺪ ﺑﻴﺘﻨﻔﺲ ﺟﻤﺒﻲ ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺸﻠﻮﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﻟﻜﻦ ﻣﻠﻘﺘﺶ ﺣﺎﺟﻪ . ﺑﺲ . ﺑﺲ ﻑ ﺭﺟﻠﻴﻦ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﺒﺎﺏ . ﺣﺪ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺤﺮﻛﺶ ﺍﻧﺎ ﺑﺼﻴﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻜﺘﻮﻡ . ﺑﺲ ﺇﺯﺍﻱ ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻧﻤﺖ . ﻭﺳﻴﺒﺘﻪ ﺷﻐﺎﻝ ﻋﺎﺩﻱ ﻣﺴﻜﺖ ﺍﻟﺮﻳﻤﻮﺕ ﻭﻋﻠﻴﺖ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻉ ﺍﻵﺧﺮ ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﺣﺮﺍﻣﻲ ﻳﺨﺎﻑ ﻭﻳﻤﺸﻲ ﻭﻓﻌﻼ . ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﺑﺘﺘﺤﺮﻙ . ﺣﻤﺪﺕ ﺭﺑﻨﺎ.. ﻭﺍﺗﻨﻔﺴﺖ ﺃﺧﻴﺮﺍ . ﻭﻧﻤﺖ ﺑﺼﻌﻮﺑﺔ ﺗﺎﻧﻲ ﻳﻮﻡ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﺎ ﺍﺗﻐﻴﺮﺵ ﺟﺎﺭﻱ ﺍﻟﻤﻠﻌﻮﻥ ﻓﻀﻞ ﻳﺸﻘﻴﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ ﻑ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻥ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺳﺄﻟﺘﻨﻲ . ﺍﺷﻤﻌﻨﺎ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻲ ﺍﻋﻤﻞ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺩﻩ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺭﺩﻳﺘﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ . ﻷﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻟﻴﻪ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻛﺪﻩ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺭﻭﺣﺖ . ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻉ ﻃﻮﻝ . ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻋﺪﻱ ﺑﻄﺊ ﺃﻭﻱ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺃﻧﺎﻡ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ . ﻭﺑﺼﻴﺖ ﺍﻷﻭﻝ ﻉ ﺷﻘﺘﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺑﺮﻩ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻭﻧﺘﺨﺎﻧﻖ ﺗﺎﻧﻲ ﺍﻧﺎ ﻭﻫﻮﻩ . ﻟﻜﻦ ﺑﺎﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻘﻔﻮﻝ ﺧﺮﺟﺖ ﻭﻗﻔﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺴﻮﺭ ﻓﻀﻠﺖ ﺍﺑﺺ ﻉ ﺍﻟﺒﺤﺮ .. ﻭﻣﻴﺘﻪ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍ ﻭﺍﻟﺴﻤﺎ ﺑﻨﺠﻮﻣﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﻮﺭﻩ . ﻭﺍﻟﺒﺪﺭ ﺑﻨﻮﺭﻩ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻛﺎﻥ ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ ﺍﻭﻱ . ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺮﻓﺶ ﻟﻴﻪ ﻟﻘﺘﻨﻲ ﺣﺰﻳﻨﻪ . ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﻉ ﺧﺪﻱ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﻠﻤﻪ . ﻭﺑﻴﻘﻮﻝ ﻋﻨﺪﻙ ﺣﻖ ﻳﺎﺽ .. ﺩﻱ ﺟﺎﻣﺪﻩ ﺍﻭﻱ . ﻳﺨﺮﺑﻴﺖ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻣﻚ ﻟﻘﻴﺖ ﺇﻳﺪ ﻉ ﻛﺘﻔﻲ . ﺍﺗﻔﺰﻋﺖ . ﻟﻜﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﺯﻋﻼﻥ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﺣﺪ ﺗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺗﺰﻋﻠﺶ ﻳﺎ ﻓﺮﺱ . ﺍﺣﻨﺎ ﻫﻨﻔﺮﻓﺸﻚ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﺠﻤﺪﻩ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﻋﺐ .. ﻟﻜﻦ ﻓﺠﺄﺓ ﺍﻓﺘﻜﺮﺕ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺍﺻﻮﺕ ﺻﺮﺧﺖ ﻟﻜﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻂ ﺇﻳﺪﻩ ﻉ ﺑﻘﻲ ﻳﻜﺘﻢ ﻧﻔﺴﻲ .. ﻭﻟﻘﺘﻨﻲ

ﺑﺘﺴﺤﺐ ﻟﻠﻀﻠﻤﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻑ ﺭﻛﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﻮﺡ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﺻﺮﺥ . ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻛﺎﺗﻤﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ . ﻭﺑﺪﺃﻭﺍ ﻳﺘﺤﺮﺷﻮﺍ ﺑﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺣﻂ ﺍﻳﺪﻩ ﻉ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﺷﺪ ﺍﻟﻬﺪﻭﻡ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻗﻄﻌﻬﺎ . ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺑﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﺒﻮﺱ ﻓﻴﺎ ﻛﻨﺖ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻗﺎﻭﻡ.. ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻫﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻜﻦ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺃﻧﻘﺬ ﺷﺮﻓﻲ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺑﻴﻘﻮﻟﻬﻢ ﺍﺑﻌﺪﻭﺍ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺍﻧﺰﻟﻮﺍ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻜﻢ .. ﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺍﺭﻣﻴﻜﻢ ﻣﻦ ﻉ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﺭﺩ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﺎﺑﻨﻲ ﻭﻗﻒ ﺃﺩﺍﻡ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻭﻗﺎﻟﻪ ﺑﻘﻮﻟﻚ ﺍﻳﻪ ﻳﺎ ﻋﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ . ﺍﺩﺧﻞ ﻳﺎﺑﺎ ﺷﻘﺘﻚ ﺍﻧﺖ ﻭﻋﻔﺎﺭﻳﺘﻚ . ﻭﻣﺎﻟﻜﺶ ﺩﻋﻮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻲ ﺑﻴﺤﺼﻞ ﻫﻨﺎ ﺍﺣﺴﻦ ﻟﻚ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻟﻒ ﻟﺼﺤﺎﺑﻪ ﻭﻫﻮﻩ ﺑﻴﻀﺤﻚ .. ﻟﻜﻦ ﻟﻘﻲ ﺿﺮﺑﻪ ﻧﺰﻟﺖ ﻉ ﻭﺷﻪ ﺍﺗﺮﻣﻲ ﻑ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻧﺰﻝ ﻓﻴﻬﻢ ﺿﺮﺏ . ﺧﻼﻫﻢ ﻳﻨﺰﻟﻮﺍ ﻳﺠﺮﻭﺍ ﻭﺭﺍ ﺑﻌﺾ . ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻒ ﻭﻗﺎﻟﻲ ﻳﻼ ﺍﺩﺧﻠﻲ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ . ﻭﻳﺎﺭﻳﺖ ﻣﺎﺗﺨﺮﺟﻴﺶ ﺑﻠﻴﻞ ﻛﺪﻩ ﺗﺎﻧﻲ . ﻑ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺯﺑﺎﻟﻪ ﺯﻱ ﺩﻱ ﺑﺘﻄﻠﻊ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺗﺤﺸﺶ ﻫﻨﺎ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻑ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﺍﺣﺴﻨﻠﻚ ﻣﺶ ﻫﻌﻤﻞ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺗﺎﻧﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺧﺎﻃﺮﻙ .. ﻳﻼ ﺍﻣﺸﻲ ﻉ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻜﻠﻤﺘﻴﻦ ﻭﻟﻒ ﻣﺸﻲ ﻉ ﺷﻘﺘﻪ ﺍﻧﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ .. ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻣﺸﻠﻮﻟﻪ . ﺍﻳﺪﻱ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺍﻟﻬﺪﻭﻡ ﻣﻘﻄﻌﻪ ﻉ ﺟﺴﻤﻲ .. ﻭﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻋﻴﻂ . ﻭﺟﺴﻤﻲ ﺑﻴﺘﺮﻋﺶ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻒ ﻟﻘﺎﻧﻲ ﻟﺴﻪ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻣﻜﺎﻧﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺍﻋﻴﻂ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺟﺎﻱ ﺑﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻲ .. ﻋﻤﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻏﺮﻳﺒﻪ . ﺧﺪ ﻭﺷﻲ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻩ ﻭﺭﻓﻌﻪ.. ﻭﻗﺎﻟﻲ ﺧﻼﺹ ﺃﻫﺪﻱ . ﻣﺎﺗﺨﺎﻓﻴﺶ . ﺃﺣﻤﺪﻱ ﺭﺑﻨﺎ ﺃﻧﻲ ﻟﺤﻘﺘﻚ 
ﺃﻫﺪﻱ ﺑﻘﻲ ﻟﻜﻦ ﺍﻧﺎ ﻣﺒﻄﻠﺘﺶ ﻋﻴﺎﻁ .. ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﺧﺪﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻩ .. ﺧﺪﻧﻲ ﻑ ﺣﻀﻨﻪ . ﻭﻗﻔﻞ ﻋﻠﻴﺎ ﺇﻳﺪﻩ ﺟﺎﻣﺪ ﺍﻧﺎ .. ﺍﻧﺎ ﻣﻔﻬﻤﺘﺶ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ ﺩﻩ ﺇﻳﻪ . ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺟﻤﻴﻞ . ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻭﺍﻟﺤﻨﻴﻪ ﻭﺍﻟﺪﻓﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﺗﺎﺣﻪ ﺃﻭﻱ . ﻋﻤﻠﺖ ﺣﺎﺟﻪ ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ﺇﺯﺍﻱ .. ﺭﻓﻌﺖ ﺇﻳﺪﻱ ﻟﻔﺘﻬﺎ ﻉ ﺭﻗﺒﺘﻪ . ﺍﺗﻌﻠﻘﺖ ﻓﻴﻪ . ﻛﺄﻧﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺍﻧﻪ ﻳﺴﻴﺒﻨﻲ .. ﻟﻜﻦ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﻭﺷﻪ ﺷﻮﻳﻪ .. ﻭﺑﺼﻠﻲ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻟﻘﻴﺘﻪ ﻧﺰﻝ ﻉ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ ﺍﻧﺎ ﺳﻴﺒﺘﻪ ﻳﺒﻮﺳﻨﻲ . ﻣﻜﻨﺘﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺑﻮﺳﻪ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺯﻱ ﻣﺎ ﺑﺸﻮﻑ ﻑ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﻣﻦ ﺳﺬﺍﺟﺘﻲ ﻭﻋﺪﻡ ﺧﺒﺮﺗﻲ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﻋﻨﻲ.. ﻭﻓﻀﻞ ﻳﻀﺤﻚ . ﺑﺼﺘﻠﻪ.. ﻭﻗﻠﺘﻠﻪ . ﻫﻌﻤﻞ ﺍﻳﻪ . ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ . ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﻪ . ﺍﻧﺎ ﻣﻌﻤﻠﺘﺶ ﻛﺪﻩ ﻗﺒﻞ ﻛﺪﻩ ﺿﺤﻚ ﺍﻛﺘﺮ . ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ . ﻭﺧﺪ ﺩﻣﺎﻏﻲ ﻉ ﺻﺪﺭﻩ
 

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات