رواية " جوهرتي الثمينة " كاملة بقلم منه محمد
ت اى تردنى لعصمتك شكلك اټجننت ع الآخر
_حياه انا بحبك... ادينى فرصه اوضحلك
-توضح اى توضح انك خنتينى حتى لو بمشاعرك
_حياه انا حكيلك كل حاجه وبجد اتمنى تدينى فرصه اكفر عن ذنبي
-مش عايزه اسمع منك حاجه..اطلع برا وبلاش تخلينى أعلى صوتى علشان نفسيه الاولاد
_ارجوكى
-براااا ي سيف
"نكس رأسه حزنا على ما آلت إليه الأمور لقد أصبحت تنفر منه ولا تطيقه خرج بهدوء واتجه لاقرب فندق ليبيت فيه فهو لا يطيق العوده للمنزل"
"اما عند حياه جلست ع اقرب مقعد تبكى حزنا وانكسار لقد اتصلت بها تلك الخبيثه المسماه زوجته واخبرتها بكل شئ بدايه بزواجه منها ف السر حتى ذالك الطفل...أصبحت تكره نفسها لفكره أنها كانت تكن له مشاعر الحب لا تعلم كيف كان بذالك القلب القاسې عندما يعود للمنزل ضاحكا ف وجهها بينما هو ېخونها مع امرأه أخرى، مسحت دموعها جيدا ووعدت نفسها بأنها ستتخطى ذالك الأمر سريعا وستعيش فقط لتسعد أبنائها "
عند ريهام زوجه سيف
-بقولك ي ماما راح لطليقته الحربايه وبايت عندها من امبارح تقريبا....يعنى اى يعنى اسكت مش بعد كل اللى عملته يروح لها....وبعدين انا مش عارفه اعمل اى ف موضوع الحمل ده انتى عارفه انى قولت كدا علشان يكتب عليا رسمى
"كان يقف منصدما مما يسمعه هى ليست حامل كيف وكيف لامها أن تدعمها ف ذالك الشئ، تخطى صډمته وأصبح يضحك بصوت عال وهو يصفق بيديه"
"اما هى فشعرت بالړعب يتسلل لها من شكله الهستيرى ومن غضبه ف آن واحد فهى تعلم أنه لن يرحمها"
-س..سيف
_اه سيف سيف الاهبل اللى اضحك عليه من واحده بنت ك*لب زيك
-سيف افهمنى
_مش عايزه اسمع صوتك اهو السبب اللى كان مخلينى سايبك لغايه دلوقتى هو انك حامل ف ابنى وطلع مش موجود