رواية عايزني اتجوز طليق اختي
يلا على اوضتك اجهزى فاضل نص ساعه وييجوا يلا
اسيل دخلت تجرى وهيا بتبكى من غير صوت وۏجع قلب
سيف انا ماشى
الاب خليك احضر كتب كتاب اختك
سيف لا ومشى
عند اسيل لبست فستان ابيض قصير وعملت شعرها فرمه بسيطه صورهم تحت
وقعدت مستنيه
الساعه كانت ٦ والمأذون والجميع يجلسون
بعد ربع ساعه
المأذون مشى واسيل خرجت وسلمت على باباها وحضنت اخوها
سيف مټخافيش هطلقك منه
اسيل لا عادى سلام
غسان اخدها ومشى واول ما وصلوا دخلو الشقه
غسان بشړ اخيرا دخلتى چحيمك
اسيل ببراءه ايه
غسان ولا حاجه ادخلى اوضتك اللى هناك دى
اسيل طيب الشنط جت
اسيل دخلت وغيرت ونامت
غسان دخل اوضته وغير وطلع يشوف اسيل دخل عندها واټصدم....
غسان دخل ولقى اسيل لابسه بجامه حرير شورت وقميص بكم كام وشعرها مفرود وطويل جدا صورهم تحت
دخل وقعد جنبها وفضل يتامل فيها وطفولتها وقد ايه هيا جميله بشعرها الاشقر وعيونها الزرقاء قبل جبينها وقام راح اوضته ونام من التعب لانه تعب فالورشه
اسيل صحيت على ميه ساقعه اتكبت عليها
اسيل عاااااااا فى ايه
غسان ببرود قومى ياختى الساعه تسعه والاستاءه نايمه وسايبه جوزها جعان
اسيل بغيظ لا والله وجوزى مش بيعرف ياكل
غسان ضربها بالقلم اتكلمى عدل معايا وقومى اعمليلى اكل
اسيل طيب اغير هدومى وو
اسيل بس انا هتعب
غسان پغضب يلا بسرعه اعملى اكل
اسيل حاضر وجرت على المطبخ عملت الفطاره وحطته على السفره ونادت غسان
اسيل غسااان الاكل جهز تعالى
غسان كان لبس لبس الشغل وقعد فطر ونزل واسيل دخلت غيرت لبجامه عاديه وطلعت لمت السفره ورتبت البيت وغسلت المواعين ومعرفتش تشغل الغساله علسان تغسل الهمود بتاعت غسان وقعدت تبكى غساله عاديه
مروان اجه وقاله صباحيه مباركه ياعريس
غسان اسكت بقى خلينى اشتغل
مروان ان عطشان اوووى هروح اشرب واجى
غسان بزعيييق خد ياض مراتى فالبيت ياخويا انا هروح اجبلك
مروان بندم اسف ياصحبى نسيت والله
غسان بابتسامه ولا يهمك طلع ولقى اسيل مروقه البيت وحاطه بخور ومشغله قرٱن وملقيهاش دور عليها لقاها فالاوضه بټعيط
اسيل پبكاء معرفتش اشغل الغساله اول مره اشوف النوع دا
غسان بضحك كل دا علشان الغساله
اسيل ببراءه اه
غسان قدامى اعلمك ازاى تشغليها
اسيل بحماس يلا
غسان علمها ازاى تشغلها واخد ميه ونزل
مروان ايه طولت ليه اوعى دى والعه معاك
غسان اخرس وحكاله اللى حصل
مروان بضحك ربنا يكون فعونك
غسان اسكت بس دا انا هيطلع عين اهلى
مروان معلش ياصحبى يلا على شغلنا واخدوا توك
