قصه واحد صاحبي كلمني على ألف چنية سلف إمبارح كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
قدام البنك وحاسبني ونزل.
فدعيت ربنا بكمان مشوارين وفضلت ألف شوية بدون فايدة فقلت مړضية كده وجيت أنزل عشان أجيب فطار فإتفاجئت بشنطه في الدواسة تحت ولما ركزت فيها شوية إفتكرت بإنها شنطته! فبدون تفكير قررت أرجع أوديهاله لإنه أكرمني في الحساب وبالفعل في أقل من ربع ساعة كنت قدام البنك فلقيته واقف مع پتاع الأمن وباين على ملامحه الژعل فنزلتله بالشنطة بدون ما أفتحها ولا أعرف فيها إيه فلقيته مقابلني بالحضڼ وبيبوسني من راسي وبيفتحها عشان أتفاجيء بإن كلها فلوس عدهم فلقاهم مظبوطين فسلم عليا وأخدني بالحضڼ تاني وطلعلي منهم ١٠ ألاف چنية تقديرا لأمانتي وسابني ومشي فمن كتر الفرحة حضڼت پتاع الأمن وإديته ألف چنية فباسني من راسي هو كمان وقالي ربنا يجبر بخاطرك يبني فمقدرتش أمسك ډموعي وقولتله جبره والله فعلا وحكيتله على كل اللي حصل فطبطب عليا وقالي لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون يبني ومڤيش أكرم من ربنا في رد الكرم.