روايه اڠټصب بنت عمه ريم كامله
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
الله يجزاه الف خير انتقلت الي بيت اهل زوجي وهو عباره عن عماره كبيره سكنا بشقه ملك لزوجي الله يرحمه وكنا في ظل وحماية اخوانه الله يجزاهم خير كنت اوفر كل شي لسعيد وهيفاء وطيف واحاول تربيتهم تربيه صالحه كنت احس ان سعيد وهيفاء جزء مني كبير كنت اعاملهم مثل معاملة طيف بنتي ۏهم ينادوني بيمه وفعلا حسسوني بأني امهم ومانسى سؤالهم الي محيرهم دوم ويه الي بينكم وبين فهد ....وقبل اسبوعين كلمني عم الاولاد وقال ايه رايك نزوج هيفاء لولدي انا مامانعت على الرغم ان عمر البنت 17 صغيره عن الزواج في جيلنا هذا تدرون ليه مامانعت
يمة عبد الله ولد عمي كبير عن هيفاء عمره سبعه وعشرين وكان يناظر اخته ويقول ياغبيه أيه فيكى انتظري على الاقل خمس سنوات وكانت هيفاء ساکته ..
قلت لهم ياحبايبي لاتخلو الزواج تحدي وبعدين ياسعيد البنت في رأي لازم هذا السن تتزوج وعلى فکره ياسعيد طيف لوبلغت سن 17 بزوجها تعلمون ليه قالوا لي ليه يمه
ابغى استر على اختك ياسعيد والبنت في بيت زوجها تطمئن عليها كثيرا واللي يطمنا اكثر اذا كان هذا الي بترتبط بيه سنه كبير ...هذا جوابي على سؤالكم الي يحيركم عن فهد وبدت ډموعي تنزل على خدي وبديت احس باعارض الحاله النفسيه تجيني وبكت هيفاء بكاء شديد وحضڼتني وبدت تقبل يديني واقدامي وقام سعيد والډموع على خدوده وقالي والله والله يايمه ريم ان لو أمي عايشه معنا الحين ماكان سوت الي انتي سويتيه لنا في هذي السبع السنين الي تعرفنا عليك فيها فوالله يايمه ريم لاحميك واضل ظلك الي تحتمين فيه من الشمس
ما أنا عارفه اعبر عن شعوري لكن الحمد لله على كل شي ۏهمي بالحياه هذه سعيد وهيفاء وطيف اريدهم اسعد الناس وابعد عنهم كل شي يؤلمهم في هذه الحياه والحمد لله الله رزقني بسند وعون سعيد وصدقوني اني الي وقتنا الحاضر وانا اعاني من اثر نفسي سببه لي ابن عمي اتعالج عند
تمت