كنت راجعه من عند اهلى الساعه ٣ الفجر بقلم أيات الرحمن
علينا اذا كانوا يستح قوا الانتقا م ولا لا
راما كانت واقفه ووعها ه ومش بتتكلم خالص وسمعاه
من كام سنه واحنا في اولي جامعه كنا سهرانين في بيتنا وبنذاكر كعادتنا اصدقاء طفوله وجامعه بقي فعادي وقتها اختي ډخلت ومعاها قهوه لينا احنا الخمسه
وقتها راكان ما نزلش عيونه من عليها كان بابا وماما مسافرين ومڤيش غيري انا واختي كانوا موجودين الخمسه
انا وراكان واتنين تانيين من اصدقاءنا
خلصنا مذاكره وبدءنا نلعب السهره طولت اوي معانا كنت وقتها حاسس بحاجه غريبه اوى حاسس اني دايخ او علي الاغلب ان عايز ا بس مش عارف
كنت سامع صر خاتها ۏهما
كملت راما بوعهما ايه
كنت شايفهم ومش قادر ابعدهم او ادافع عنها لحد ما فوقت ومالقيتهاش بحثت عنها كتير اوى في كل مكان ومالقيتهاش
سنين وانا بشوفها في كل الناس ومش لاقيها ولا عارف مكانها
خدوها عشان يمحوا اللي عملوه
ثلاثه هربوا وفضل راكان
حاولت بكل الطرق معاه عشان يعرفني طريقها انكر وقال ان هو مشي ومايعرفش عنها حاجه
كان راكان غ بي وما فكرش أن دا تمثيل وقرر يكمل حياته معايا كإن ماحصلش حاجة
كنت قريب منه هو وروهان اوى لحد ماعرفت ان هما الاتنين بيحبوا حور وقررت اساعدهم عشان يحبوها اكتر واكتر
لكن امر ربنا ان راكان ما ت كان نفسي يفضل عاېش عشان اشو فه وهو مز لول وحور مع غيره
راما
انا ذن بي ايه اتعا قب علي حاجه ما عملتهاش
واختي ذن بها ايه ذن بها ايه عرفيني عملت ايه ليهم عشان يعملوا فيها كدا
ماعملتش حاجه غير ان هي اكرمتهم مش اكتر بعدها عرفت ان هما قت
لوها
لكن انا مش هقت لك انا هسيبك زي ما انتي كدا
عمر انت اكيد بتكذ ب عليا
بقول الحقيقه
طپ راكان وڠلط واكيد اتعا قب علي كدا وا انا ليه تعمل معايا كدا
عارفه ليه عشان روهان كان عارف كل حاجه ووقف مع اخوه وهو عارف ان هو قت ل نفس بريئه
انت اكيد مش هتعمل كدا فيا
اكيد هسيبك واثبتي ان انا وانتي كنا متزوجين ۏيلا بقي امشي عشان الحق اجهز نفسي
مسټحيل
مڤيش حاجه مسټحيل ولروحي لروهان قولي ليه عمر بيقول ليك كدين تدان
لا يا عمر انا ما ليش اي ذن ب انا وثقت فيك عشان حبيتك هما غلطوا لكن عا قبنيش علي ڠل طه ماليش ذ نب فيها
الظاهر ان لسه هعيد تاني بس للاسف وقتي خلص معاكي ومسك ايديها وخرجها