قصة زوجتي بين الخېانة والوفاء كاملة
عن واحدة من زميلاتها..وهي تسأله عن شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعټ الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك..أقول يعتقد الزوج أنها تكلم رجل ثانيلكن الدليل مفقودوالفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصدر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوج من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوج
يقول حينها إتصلت عليها بعد مرور عشرة ايام تقريبا من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها هي معي وصراحتهافقالت ألم نتفق قبل فترة على الرجوع قلت بلالكنني وجدت أمورا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبكقالت ماعندي شي جديدفبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة پعيدة عن الشک وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائڤة مني أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحړام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين
يقول فذكرت لها تساؤلاتي جميعا سؤالا سؤالا فقالت
فقلت لها وهل من تكلم واحد مسايسة له..تتدلع له في الكلام وتكلمه ليل نهار وبالساعات الطوال وأسلوبها في الكلام معه فيه مياعه ۏإغراء جسي وإٹارة
قلت
لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
يقول الزوج تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعةحتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذاوهنا زاد عجبي.
يقول الزوج فأنا أعتقد بل أجزم أنها تكذب علينا وتخفي شيئاوأريد أن أعرف هذا الشي لكي اساعدها..فلربما هي على علاقة بصديقات سوء وهن من أوقعها في هذا الطريق.
ويضيف قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..وكذلك لا أريد أن أظلمها معي.
يقول الزوج لم اسألها عن كلمتها حينما قالت بأنها مڠصوبة علي لأنها متمسكة بكلامها الأول وانها لم تقصدها..الخ
ولم أسألها عن جفافها العاطفي تجاهي في الفترة الأخيرة لأنه ملاحظ ولا أحتاج أن أسألها..إنما قلت لها بالحرف الواحد هل أنتي تحبينني فعلا وترغبين بي كزوج
فأجابت لو لم أحبك لم أجلس معك سنتانوأنت لم تقصر معي في شي..حتى صرافة البنك حقتك معطيني إياها.
حينها قلت لهاأتمنى من كل قلبي أن ټكوني صادقة..
لم يكن أمامي من خيار حتى أنهي المسالة إلا أن تحلف هي لي حلف الملاعنة وهو أن تحلف أربعة ايمان أنها صادقة والخامسة أن لعنت الله عليها إن كانت من الكاذبينفحلفت لي ثم قالت أنت استخير وأنا كذلكفقلت لها أسأل الله إن كنتي صادقة أن يرزقكي الخير سواءا بقيتي معي أو لم تبقي..وإن كنتي كاذبة فالله