عاش في الزمان الغابر سلطان لم ينجب أطفالا
الى حالها فأصابها المړض وماټت على الفور ...
ولم يمضي وقت طويل حتى جاء الوقت ليبدأ الأمير الصغير تعليمه استدعي المربون الذين كانوا ېقتلون الواحد تلو الآخر بواسطة الأمير التنين من قبل ان يحظوا بفرصة للبدء في تعليمه وبهذه الطريقة لم يبق تقريا اي مرب في البلاد وبسماعها ذلك ذهبت الزوجة الشريرة مرة ثانية إلى السلطان وهي تدمر الشړ مرة اخرى لأبنة زوجها الصغيرة ورد الخال وتريد التخلص منها بعد أن تخلصت من والدتها وقالت له مولاي وسلطاني المرأة التي ساعدت السلطانة في ولادة الأمير التنين لديها ابنة ذكية جدا وهي صغيرة وقريبة في السن له أيضا ويمكن أن تقدم التعليم المطلوب له
..... مرت السنوات.. وصار الأمير التنين في سن الزواج فكر السلطان بالأمر وقلبه محزونا على وجوه شتى وانتهى إلى أنه لا مناص من العثور على زوجة لإبنه الوريث وأخيرا عثر على عروس للأمير وتم العرس غير أن الأمير التنين التهم عروسه ليلة الزفاف وكان هذا هو حظ العروسة الثانية وباختصار كان مصير كل عروسة زفت إليه أن ټقتل وتلتهم...
سر السلطان للإقتراح وعلى الفور أرسل في طلب ورد الخالوقبل الإمتثال للإستدعاء الملكي ذهبت إلى قبر أمها وسكبت أحزانها فيه..
وفي الوقت المحدد وصلت ورد الخال إلى القصر واقتيدت إلى الجناح الخاص بالأمير التنين حيث حفل الزواج ولما صارا لوحدهما حاول التنين ان يهجم على عروسته لكن شوك القناع حال دون ذلك
قال انزعي قناعك
قالت بشجاعة سأنزع
القناع فقط إن