قصه من الفلكلور اليمنى
انت في الصفحة 2 من صفحتين
يريد عربتي وامرأتي وما ملك اليمين أنقذوني بجاه محمّد
الصّادق الأمين🤔
لما سمع أهل السوق جاءوا يجرون وأشبعوا الرجل ضړبا وسبا والمرأة تولول وتقول أتركوا زوجي ،لكن الشيخ قال لها اللعڼة عليك هل تعتقدين أني لا أعلم بما تفعلينه خلف ظهري؟ هل هذا جزائي على مروءتي معك ؟ 🤨قال لها الناس إتقي الله يا امرأة وأطيعي زوجك الشيخ والله لم يعد للنسوان أمان ،والبعض الآخر يقول :إن كيدهن عظيم ،لكن زوج المرأة لم يستسلم وقال لهم : يدعي أنه زوجها فاسألوه عن إسمها لكن الشيخ كان كعادته يصيح ،ويلعب دور الضحېة وكبرت الخصومة وانقسم الناس بين مؤيد للشيخ ومنكر لأفعاله وتوقف الناس على البيع والشراء وبأوا يتدافعون ويسبون بعضهم والشيخ ممسك بالمرأة لا يريد أن يسلم فيها ،وهي تصرخ ،والحمار ينهق، وفي النهاية أخذوهم لقاضي ذمار ،وكان رجلا فطنا ولما إستمع للمتنازعين وأصرت المرأة ع--ل زوجها ،أما الشيخ: مصر على المرأة وبيتهم الرجل بمحاولة سړقة الحمار ووإغراء المرأة ،التي تريد أن تهرب معه فائدهش القاضي،و أمر بحبسهم كلهم الأعمى والرجل وزوجتة، كل واحد في غرفة لوحدها بعيدة عن الآخرين🧐
إنتهت