صديق زوجى
اوضتها علشان ټعپڼة وعاوزة أريح شوية رد احمد وقال لأ
تباتي في أوضتها ليه اخوتي البنات اتجوزو وفيه أوضتين فاضين أقعدي في الأوضة اللي تعجبك وبالفعل دخلت أ ومفيش دقيقة وخبط عليا وقال لي الشاي جاهز قولت له انا مش عاوزة شاي انا مابشربهوش أصلا لقيته زعل
وقال لي ليه دنا عملتهولك بإيدي قولت له معلش عشان مابشربهوش بجد راح ورجع خبط عليا تاني بعد 5دقايق فتحت نصف الباب لقيته راح مديني كوباية ليمون وقال لي اوعي تكسفيني تاني خدت منه كوباية الليمون ولسه هقفل
وانا حاسة إن الليمون دا فيه حاجة وسألت نفسي ليه هو مصمم يخليني أشرب حاجة واغي قعدت تودي وتجيب طيب مايمكن انا اللى شكاكة بذيادة
كان معايا كيس في شنطتي طلعته وفضيت فيه الليمون وبعدين فتحت الباب وخرجت حطيت الكوباية بره علشان ماي ېخپط عليا تانيورجعت على الأوضة
ونا في اوضتي سمعت احمد بيقول لأمه هاتيلها حاجة خفيفة ت بيها وبالفعل ولدته جت خپطټ عليا وادتني هدوم ألبسها وقالت لى خدي الهدوم دي خفيفة عليكي في الحر
ريحت ضهري مايقرب من ساعتين وانا على وبحاول أ مش عارفة كأن طاير من عينى سرحانة في اللي بيحصل دا
وبقول في نفسي مش بعيد يكون جوزي بيحكيله عني بالخير او بيشكر فيا قصاده لكن دا مش مبرر للى هو بيعمله علشان يوصللى ومش معقول ده يكون صديق عمره اللي اللي قعد يحكي لي عنه كل يوم ومش معقول
أتصرف ازاي أقول لجوزي واللا أسكت علشان مجبش مشاكل والكلام دا مالوش لزوم يتقال من الأساس وفي عز ما أنا سرحانة مرة واحدة حسيت صوت رجلين جاية ناحية الباب
3
ولاحظت إن فيه خيال من ورا الباب بيروح ويجي وإن فيه حد ب عليا من خرم الباب فتحت نور الموبايل الخيال دا أختفى قومت أتسحبت بالراحة لحد ماوصلت للباب جيت أقفل الترباس لقيت الباب مفيهوش ترباس من الأساس قومت سديت مكان دخول المفتاح بمنديل ورق
ورجعت تاني على سريري بعديها بساعة سمعت صوت