أراد أحد الأمراء أن يتزوج
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة راااائعة
أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن زوجته المستقبلية فسارعت الفتيات في التحضير لحضور هذا الحفل الراقي وكانت هناك فتاة فقيرة هي إبنة خادمة بسيطة وقد تعلق قلبها بحب هذا الأمير وكان يخيل لها أنها ستكون زوجته المستقبلية.. فحزنت الخادمه العجوز لأن قلب ابنتها الفقيرة تعلق بالأمير كثيرا فأخبرت ابنتها عن قلقها وخۏفها من ټحطم قلبها فمن المؤكد أن الأمير سيختار فتاة من الطبقة الراقية
فقال الأمير لابنة الخادمه لما رأى بيديها بذرتها الجافة أريد أن أتزوجك أنت فقالت الفتيات كيف.. وهي لم تأتي إلا ببذرتها البائسة
فأجاب الأمير إن البذور التي أعطيتكن إياها بذور عقيمه لاتنبت فجميعكن كذبتن إلا هي كانت من الصادقين وأنا أريد لمملكتي أميرة صادقة فتزوجها الأمير وأصبحت هذه الفتاة الفقيرة إبنة الخادمة حاكمة فيما بعد
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .!
هناك مخرج موجود في زنزانتك