قصتى انا والطبيب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ومن توترى كنت سأغادر لكن احدى الممرضات استوقفتنى قائله سيدتى هل عندك موعد او تودين
آلتسجيل الآن ؟
قلت بل تسجيل جديد قالت ما آسمك قلت ريم
ريم مصطفاوى قالت حاضر تفضلي
وانتظرى دورك جلست مع بقيه النساء التى كانت معظمهم حوامل و البقيه تبحث عن الحمل.
فجلست مذهوله من كبر المكان و فخامته .
وفجأه قالت لى احدى السيدات انتى معتاده علي زيارت الدكتور مالك؟
قلت لا هذه اول مرة لى.
قالت انا معتاده و بدات تشكر فية و فعمله و تميزة و حتا فى اخلاقه.
وحسن تعامله مع المړيض.
وكلما حكت لى عنه زاد عشقى له .
و بعد لحظات وصلتنى منه
رساله بها حبيبتى اين انتى؟؟
رديت انا عندك.
رد اين؟؟
قلت فى قاعه الآنتظار انتظر دورى انت دعوتني.
والعياده تعج بالمرضى.
رد عليا ضاحكا هههه و هل سجلتى دورك؟
قلت نعم فعلت .
رد.. اذآ دورك هو الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جت الممرضه و قالت ريم مصطفاوى قلت بكل توتر انا .
قالت ...........
والعياده تعج بلمرضه رد عليا ضاحكا ههههة و هل سجلتي قلت نعم فعلت رد اذا دورك هوي الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جاآت الممرضه و قالت ريم مصطفا وى قلت انا قالت دورك قمت فسخط من
كل النساء الواتى ستلمنا الممرضه كيف ذلك نحن جئنا قبلها و وو لكنى ذهبت و وصلت امام باب
مكتبة دقيت علي الباب فرد بصوتة الحنون ادخل ډخلت و ډخلت العياده و نظرت لأول مرةالي معذبي
شابا فمنتصف الثلاثينات انيق و سيم ابتسامتة ساحره مفتول العضلات … سلمت علية و صوتي
ېرتجف و هو ارتبك كذلك ، و بعد برهه من الوقت تملكتنى الشجاعة قلت بة انى اشعر بالحراره
ثم جاء زوجي واخذنى و حرج على الذهاب الي هنالك مرة ثانية و الا الطلاق خالفت زوجى و ذهبت
فشاهدنى زوجى و قټل الدكتور و انا ذهبت للحبس