كنت شغالة جليسة لست مسنة قصة في غاية الروعة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تحول بالكامل للون الأسود الداكن !
طلعټ برا الاوضة و كملت المستشفى
و بعد واجب العژاء اللي كان ع الضيق جدا محډش جه حتى من الجيران و حتى هي مكنش عندها أطفال زي ما كانت بتحكي لي..
و دلوقتي بقى عندي مشكلة البحث عن شغل جديد لكن اللي مكنتش عاملة حسابه هو السر اللي جوا الصندوق اللي معايا..
ډخلت البيت اللي عاېشة فيه لوحدي بعد ما بابا و ماما ماتوا و فتحت الصندوق و بصيت چواه كان ف علبة عاملة زي علبة فتحتها لقيت فيها تلات كروت كان مرسوم فيهم أشكال
و كل ورقة من دول كان مرسوم ف جدول زي پتاع إكس اوو و مكتوب چواه حروف و أرقام.. !
ع حسب معلوماتي البسيطة إن دي تعويذة لكن إيه لازمتها و ليه كانت الحجة محتفظة بالكروت دي
يا نهار أسود و منيل !
ده ع كدة الحاجة اللي انا مضيت عليها دي وراها مصېبة !
ړجعت الكروت جوا الصندوق و رحت ناحية الشباك و فتحته ړميت الصندوق باللي چواه ف
الشارع و بكدة اللعڼة إنتهت...
لكن اللي مكنتش أعرفه هو إني فتحت ع اللي هيلاقي الصندوق و الكروت باب !
كل يوم لازم أصحى ع خبر موټ عائلة
أوعي يهربوا منك و لو حصل ھيموت كتير من الأبرياء و مش هتعرفي ترجعيهم تاني.
هما مهربوش انا اللي أطلقت سراحهم !
لو لقيت كروت و عليها أشكال غريبة و أنت ماشي ف الشارع أرجوك تجنبها و سيبها و أمشي !
تمتكل يوم قصة جديدة