كان شاباً يعمل في مركز تجاري كامله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
الجرة ..فتركه بجانبه وعاد ينهي عمله في تنظيف الكشك الخاص به ..وبعد لحظة عاد البائع الى الرجل ولكن تفاجئ أن الطبق مازال زي ما تركه سالما ومازال الرجل نائما فقام البائع ينادي عليه ولم يجيب فحط البائع يده على قلبه. فكانت الصدمة لقد كان مېتا وقد فارقت روحه الحياة
بكى البائع بشدة وشعر بلأسف والندم
فرفقا بالضعفاء يا من تملكون المحلات ..فلا تنسوا أنهم بشړا مثلكم ولكن ظروفهم المعيشة أجبرتهم على الوقوف أمام محلاتكم
القصة الثالثة③
كان رجلا يقول دوما لزوجته عندما أحصل على المال سأتزوج بأمرأة أخرى ولكن كانت الزوجه تبتسم ولم تبالي فشعر الرجل بشيئ غريب حول زوجته ..كيف لها أن تبتسم . أنني أخبرها بأني ساتزوجها عليها. لماذا لا تظهر غيرتها مثل بقية النساء فقرر الرجل أن يجعلها تخرج شرارة الغيرها لديها مهما كلف الأمر .. فأصبح الرجل في كل يوم يتحدث عن زواجه من الثانية ويغيظها ويحاول أن يجعلها تخرج ما بداخلها من غيره ولكن كانت تبتسم وتضحك بأعلى صوتها ..
وفي أحد الأيام تناول الرجل وجبة الفطور وكالعادة بدأ يتحدث عن الزوجه الثانية وكيف سيكون يحبها ويدلعها ويلبي لها كل ما تريدة ..وعندما أنتهاء من وجبته غادر من المنزل ذاهبا الى العمل ..
وبعد ثاوني عاد الرجل الى المنزل كان قد نسي محفظته بداخل غرفة النوم فدخل الى غرفة النوم فتفاجئ. بصوت بكاء شديد يخرج من الغرفة فتسمر الرجل في مكانه وظل يستمع لها وهيه تحدث نفسها وتقول لماذا تفعل هذا بي ماذا فعلت لكي تجازني بهذه الكلمات اللتي تبدو كالسم ..
فأنسحب الرجل بهدوء الى الخارج وهو يبكي بحرقه على ما فعله بها.. ثم ذهب الى العمل .. وعندما عاد الى المنزل وجد زوجته قد جهزت وجبة الغداء وهيه تبتسم في وجهه وكأنها لم تكن تبكي قبل ساعات من الزمن .. فقال لها جهزي نفسك يا سيدة كل النساء سوف نخرج لكي نتغدا في الخارج
أنتهت القصص أتمنى أن تكون نالت أعجاب الجميع وتعلمتم من عبرها ومقصودها ...لا تنسئ التعليق بالصلاة ع النبي ٱللهم صل
وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين