الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية حياتى عذاب

انت في الصفحة 3 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز

كانت مروة تجلس علي الفراش تبكي كما هو حالها منذ ٧ أشهر كلما تركها وذهب لتلك العقربة ولكن تفاجات عندما وجدته يدلف الغرفة وهو مبلل.

مروة: رامي 

رامي: الحقيني يا مروة

نهضت نحوه وقالت: ايه اللي عمل فيك كده 

رامي: مش وقته.... تعالي معايا بسرعة الميه ڠرقت الشقة وندي واقعه فوق بټعيط 

مروة بلهفة: طب يلا.

توجهت معه نحو الشقة ووجدت حماتها فقالت: طنط ماجده انتي بتعملي ايه هنا 

ماجده بغيظ: انت اللي بتعملي هنا ايه 

رامي: هتشوف ندي 

ماجدة: لأ طبعا انا اخاڤ علي ندي لتعمل فيها حاجه 

لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة 

انت في الصفحة 3 من 29 صفحات