رواية حياتى عذاب
ماجدة: يعني مفيش هدوم هتاخديها... هتخرجي باللي عليكي.
كمال: ايه اللي بتقوليه ده انا بنتي محجبة تخرج كده ازاي.
ماجدة: محجبة... ما بلاش الوش الشريف ده احنا عارفين اللي فيها.
كمال: حسبي الله ونعم الوكيل.
قالها وخلع سترته التي لحسن حظه انها كانت طويلة وجعلها ترتديها.
ندي: يلا بلاش الشغل ده
دلف كمال خارج الشقة وقامت ندي بإغلاق الباب بوجهه.
مروة : استني يا بابا.
وذهبت للشقة التي امامها وطرقت الباب ففتحت لها فريدة صديقتها: ازيك يا مروة.
مروة: معلش يا فريدة عايزه اي فستات وطرحة من عندك.
فريدة بقلق: طب ادخلي
مروة بحرج: لأ مش هينفع
فريدة: مټخافيش فريد مسافر مش موجود وبعدين هتلبسي علي السلم.
مروة: بس بابا معايا
كمال: ادخلي البسي يا مروة مش وقتك.
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة