جاء إعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم)
جاء إعرابي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) وفى كمة ضب ( حيوان يعيش بالصحراء) اصطاده من الصحراء
وقال للرسول صلوات الله عليه وأفضل التسليمات : ( لولا أن تسميني العرب عجولا لقتلتك وسررت الناس بقټلك )
فقال عمر بن الخطاب رضى الله عنه: دعني يا رسول الله اقتله.
فقال (صلى الله عليه وسلم ) ( مهلا يا عمر اما علمت أن الحليم كاد أن يكون نبيا"؟ )
ثم قال هذا الأعرابي للرسول (صلى الله عليه وسلم) : والله لا آمنت بك إلا أن يؤمن هذا الضب ، واخرج الإعرابي الضب من كمه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال الضب : الذي في السماء عرشه ، وفى الأرض سلطانه ، وفى البحر سبيله ، وفى الجنة رحمته ، وفى الڼار عڈابه
فقال (صلى الله عليه وسلم) من أنا يا ضب
فقال الضب : رسول رب العالمين ، قد افلح من صدقك وخاب من كذبك
فقال الأعرابي : هذا ضب اصطدته من البرية يشهد لك بالرسالة أنا أولى منه بذلك هات يدك ( اشهد أن لا اله إلا الله وانك رسول الله حقا ولقد أتيتك وما على وجه الأرض أحد اكثر بغضا مني إليك ، ولقد صرت الآن اذهب من عندك وما على الأرض احب مني إليك ، ولأنت الساعة احب ألي من أهلي وولدي وما تملك يدي فقد آمن بك شعري وبشرى وداخلي وخارجي وسري وعلانيتي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال الأعرابي : علمني يا حبيبي
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) : فعلمه سورة الفاتحة وسورة الإخلاص
وقال : من قرأه ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن كله ، وان الله يقبل اليسير ويعفو عن الكثير
وسأل الرسول صلى الله عليه وسلم الأعرابي : ( آلك مال )
فقال الأعرابي : يا حبيبي ليس في بني سليم أفقر مني
وبالفعل أعطوه حتى أثقلوه حتى قال عبد الرحمن بن عوف : عندي ناقة عشارية أعطيها له
فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لعبد الرحمن بن عوف : إن الله يعيطك ناقة في الجنة من دره قوائمها من الزبرجد الأخضر وعيناها من الياقوت الأحمر وعليها هودج السندس تخطفك من على الصراط كالبراق
هذه القصة رواها البيهقي والحاكم بن عدى والدار القطني
إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم