روايه خد بنتي لكاتبتها مريم محمد
ليله و ابن عم الماني موجود اسمه داود
علي سفره
سمره بفرحه بقالي شهر مش شفتكم وحشتوني اوي
الماني و هو بيغمز لها وانتي وحشتينا اوي اوي اوي
بصت سمره لضل بتسأول مين دي
الماني ضيفه هتقعد عندنا فتره
بليل الجميع دخل ينام و ضل هتنام مع ليله في غرفه واحده دخل الماني بليل الغرفه و حسس بأيده على ضل بجرأه وووو
ضل قامت بخضه كتم الماني بوقها و شدها علي غرفته
الماني و هو بيشيل ايده من علي بوقها هنطلع دلوقتي شقتي الي فوق و مش عايز اسمع حسك فاهمه
ضل پخوف هنطلع نعمل اي فوق
الماني هتعرفي لما نطلع يا حلوه
ضل مش هطلع معاك
الماني بلاش تخليني ازعلك يا بت انتي و انتي متعرفيش انا ممكن اعمل فيكي اي
مسكها الماني من ايدها جامد و فتح باب الشقه و طلع علي شقته الي في الدور الاخير و فتحها و دخل
الماني بجرأه انهارده هقضي اليله معاكي
ضل برجاء ابوس ايدك سيبني انا مش حيلتي غير شرفي
الماني مش يخصني انا الي يخصني ده
ضل بقوه مش هخليك تقرب مني ما انت لو كنت بتحب خطيبتك مش كنت خونتها
ثم كمل كلامه بعصبيه بوظتيلي اليله بنكدك ده انجري انزلي تحت جريت ضل تنزل الشقه پخوف و هو فضل قاعد في شقته
تاني يوم عند يعقوب كان واقف پيتخانق في شارع قريب من الشركه الصغيره بتاعتهم
مازن جرا اي يلا مش كفايه عليك البت التانيه سيبلي اختك بقا
يعقوب انا هوريك ياض و بدائو يضربه بعض
ليله اخت يعقوب پخوف و بكاء اتصلت علي الماني الكاني تعالي بسرعه في الشارع الي ورا الشركه
الماني بخضه في اي
ليله يعقوب و داود بيتخانقه لو فاكرين داود ابن عمها
الماني انا جاي حالا
بعد نص ساعه خناق
يعقوب اهو الماني جه
الشخص بستغراب الماني مين و في اي
يعقوب بعصبيه مش وقت هزار