الأحد 24 نوفمبر 2024

كاميرا مراقبه

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أنا كنت ولازلت مركب كاميرا في غرفة عادة سيئة ويمكن خبيثة بس كانت الحل لحاجات كتير أوي في حياتي حل لحاجات مش عايز أفتكرها من الأساس كان أبويا بطلها بامتياز كان وقتها شغال مع صاحب المحل ده وفكر كتير ازاي يأمن مستقبلي فعرض عليا اتجوز بنت صاحب المحل اللي بيعتبر أبويا شريك مش عامل وفضل يغريني إني هبقا صاحب محل بدل المرمطة في الأشغال وهتفتح بيت وهتبقا مبسوط ولما وافقت اتفاجئت بواحدة تخينة أوي تخينة وكمان قبيحة اللي هي استحالة تتخيل إنك ممكن تنام معاها على سرير واحد وفضل أبويا يزن عليا وقالي اتجوزها ولما الأمور تبقا تمام اتجوز تاني براحتك المهم المحل وهي هتتنازلك عنه لأنك هتبقا جوزها وعصرت على نفسي مېت لمونة واتجوزتها وكانت المفاجأة إن عندها مرض جلدي مخلي جلدها أكتر من لون يعني لو شوفتها تبقا قرفان من الدنيا كلها واستحالة تفكر بس ټلمسها.

وهي كانت عارفة ده ومعترضتش المهم تهرب من شبح العنوسة وفضلت محپوس في العلاقة القاسېة دي سنتين بنام فيهم لوحدي وبروح البيت بعد نص الليل لحد ما أبوها ماټ وافتكرت إني خلاص هاخد المحل واتجوز واتحرر من القرف ده كله بس اتفاجئت إنها مش عبيطة وكانت عارفة لو المحل اتكتب بإسمي إني هطلقها أو هتجوز وأهملها تماما عشان كدا رفضت تماما وقالت اشتغل في المحل وليا نص الأرباح أكتر من كدا هتجيب غيري يشتغل وبقيت زي العبد عند واحدة لا أعتبرها أنثى من الأساس ولا كنت بقرب منها أصلا.
النهاية بعتلها على أساس نتعرف بلكتني كلمتها واتس برقمها اللي في الفاتورة بلكتني مسابتليش حل تاني.
بعتلها الفيديو اللي مصوره ليها وهددتها محتاج
بس سألتها عن

انت في الصفحة 1 من صفحتين