الأحد 24 نوفمبر 2024

حكايه رجل عاد من العمل مبكرا

موقع أيام نيوز

يحكى أن رجلاً عاد من العمل باكراً وعندما دخل الى المنزل رأى زوجته ټضرب أختة. لم يحتمل . فأشتعل غضباً .وفوراً جرها لداخل الغرفة ؟

أجمعت الزوجة ملابسها وهيا تبكي  وأخذت طفلتها وذهبت الى بيت أبيها ؟.
فقام الزوج يقبل رأس أخته ويعتذر منها. ولم يسأل عن سبب الشجار الذي دار بينها وبين زوجتة ..

ثم دخل الى الحمام وستحمى وأستلقى على سريرة ونام وكأن لم يحدث شيئاً ؟

وفي المساء عادت أمه كانت قد ذهبت لزيارة أبنتها ؟ فسألت الأم عن زوجة أبنها ..فأخبرها أبنها بما حدث؟

فصاحت الأم العجوز وقامت بصفع أبنها وقالت ، ماذا فعلت يا غبي.
أجاب غاضباً؟ لن أسمح لها بأن ټضرب أختي ، لقد أغضبني تصرفها ولا أريد أن أراها في منزلي مرة أخرى ؟

فقالت الأم : وهل تعرف عن السبب
أجاب : لا حاجة لمعرفة السبب لقد كان كل شيئ واضحاً أمامي ؟

فقالت الأم : أين هيا أختك الأن "
أجاب : لقد أخبرتني أنها تريد الذهاب الى منزل صديقتها. فسمحت لها بالذهاب ثم ذهبت للنوم ؟.

فقالت الأم : أن أختك لن تعود لقد هربت يا غبي وهذا بسببك" 
أنصدم الزوج ؟ فقال : ماذا تقصدين يا أمي بأنها هربت 

أجابت ؟  وكنت كل يوم أدع زوجتك تراقبها عندما أخرج من المنزل وقلت لها أذا حاولت الهروب من المنزل قومي بحپسها واذا أضطررتي فأضربيها .كل هذا من أجل الحفاظ على سمعة العائلة .ولكن ماذا فعلت أنت. فساعدتها بالهروب. أخبرني الان هل أنت سعيداً .

ڠضب الرجل وذهب يبحث عن أخته. وبعد ساعات وجدتها مع شاب في أحد المطاعم وفوراً قام بضړب الشاب  ثم أخذ أخته وعاد بها الى المنزل

ثم قالت له أمه " أذهب ورجع زوجتك ولا تأتي بدونها .ذهب الزوج وطرق الباب فقامت زوجته بفتح الباب وعندما رأت أنه زوجها  همست في أذنه قائله لم أخبر أهلي بأنك ضړبتني بل أخبرتهم بأنك سوف تسافر يومين وستعود أنهم لا يعرفون شيئاً عن الموضوع؟

شعر الزوج بالحزن وبالكاد منع دموع من التدفق ثم قال لقد تأجل السفر يا عزيزتي وأني لا أطيق المنزل بدونك " فأخذ زوجتة وطفلته وعاد بهم الى المنزل وقام بالأعتذار منها ثم وعدها بأنه لن يرفع يده عليها مهما حدث ؟

انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص

اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد  ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين