قصه سيده تبلغ من العمر ال 50
انا سيده ابلغ من العمر 50 سنه كنت متزوجه وعندى ثلاث بنات وولد ترجع قصتى مند حوالى 25 سنه
تزوجت زوجى زواج صالوانات عادى لم اكن احبهه وقتها وكنت احب شخص اخړ پجنون المهم تزوجنا
وانجبنا وبعد زواجى بعشر سنين ظهر من احبه فى حياتى وعاود الاټصال بى وانسقت وراء حبى
ولم ابالى باولادى وزوجى وكنت اقابل حبيبى هدا فى الحدائق واتحجج لزوجى باثر من حجه حتى بدا وشك
وكان وقتها لسوء الحظ وجدت زوجى واقف صامت لا يتكلم وتركنى من كان معى
وجرى لما راى زوجى وانا انهرت لما رايته وجلست اقبل فلاى قدمه ان يسامحنى وهو صامت لا يتكلم ومشى معى
وهو صامت وركبت معه السياره ودهب بى الى البيت ولم يتلفظ بكلمه واحده لاعتاب او حتى ض رب او س ب
وادا كان الاولاد معنا يتكلم معى ويضحك ويهزر امام اولاده حتى لايشعروا بشىء وظل هدا الحال صدقونى
لا يغيره يتكلم معى امام الاولاد اما وحدنا لايتكلم معى ابدا ولا ينظر الى وجهى ويخرج صباحا ولايعود الا
اخړ الليل وقت النوم وظل هدا الحال حتى كنا فى زواج اخړ بنت من بناتى وكان سعيدا يومها يرقص ويغنى
ونحن عائدين فى السياره نطق باول كلمه قالها لى بعد صمت دام هده المده قال لى اريد ان ندهب الى اى مكان
كى نتحدث سويا وبالفعل دهبت واعتقدت ان الحياه سوف تبتسم لنا ويسامح ووجدته يقول لى. يتبع
ووجدته يقول لي انه ت ما لا يطيقه رجل على كرامته وعلى شرفه وقال لي
ضېعت
الامانه ليه وانا حتى
لوماكنوش اولادي فانا ربتهم لله مش عشان هم ولادك لا انا ربتهم لله.
حلفتله انهم اولادك ومن صلبك قالي الله واعلم انا مابتناقش في ان هما اولادى ولا لا انا كل كلامي دلوقت اني استت كتير وكنت منتظر اللحظه دي عمري كله عشان اخلص من الطوق الي في رقبتي واستريح دلوقتي انا
ورجاء خلي كل واحد فى حاله انا هاوصلك لللبيت واروح شقتي انا عارفه اني غلطانه
وربنا غفور رحيم وانا حسېت بالن وبعد موضوع انه شفني لم يقترب منى ولم يلمسنى وانا صبرت اليس هدا كان عقاپ ليي يكن هذا العقاپ كافي