كان هناك طالب جامعي يدرس كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
لن تتخيل ما سوف تقرائه أغرب وأعجب قصة عن خېانة زوجة سعودية لزوجها
هذه قصة غريبة وعجيبة عن خېانة زوجة شابة لزوجها حيث بها عبرة لمن يعتبر للخاطئين والذين يعيشوا فى هذه الدنيا وكأن الله سبحانه وتعالى لم يراهم وضميرهم نائم أو غافل عما يعملون حتى لا أطيل عليكم هيا نقرأ خېانة زوجة لزوجها وهى من غرائب القصص حدثت فى الحياة
فقال للرجل البس ثيابك
فقال له الرجل اقسم بالله العظيم أنها من أغرتنى
فما كان من ذلك الطالب الجامعي إلا أن قال حسبى الله ونعم الوكيل بكل حزن وقهر مما الم به وهذا موقف يتمنى الواحد أن ېموت ولا يعيش فى مثل هذا الموقف
وعندما أوصلها لبيت أهلها قال لها ستر الله عليك واتقي الله الذى يراكي وسوف يرزقك من أوسع أبوابه
فقالت له فعلا أنا لا استحقك وجلست تلطم فى نفسها وأعاد عليها الكلام مرة أخرى ثم ذهب للمدينة
و مرت السنين حتى تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز بجدة ولم أفكر قط حضور أى مناسبة من مناسباتنا بجيزان ورغم تلك السنين لم تغب عن عيني للحظة واحده تلك الضحكة الساخرة من ذلك الرجل
فتزوج من امرأة ثانيه وأنجب منها وتم تعيينه كقاضي بالمحكمة ويذكر مدى تفاني زوجته الثانية وما فعلته من اجله
فيقول طلبت من الله فى كل صلاة أن أنسى ذلك الموقف ولكن دائما يمر بي كل ما رأيت شخصا يضحك
يقول وفى ذات يوم أتت لى أوراق القضايا كالعادة وكان الدور على قضية قتل للبت فيها وهنا
كان دوائي علتي وثمرة قولي لكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
كان هو نفس الرجل الذي وجدته ببيتى وقام پقتل شخص أخر و هو مكبل بالحديد وحالته يرثى لها فلما دخل عليا بدء حديثه يا شيخ أنا دخيل الله ثم دخيلك
فقال القاضى ماذا أتى بك إلى هنا وما هى مشكلتك